العرّافة
Georges de La Tour French
حين كانت الغجريّة العجوز تقرأ حظّ الشابّ الساذج كانت إحدى المتواطئات معها تسرقه. وهذا أحد الموضوعات الشعبيّة لدى رسّامي كارافاجيو بأوروبا طيلة القرن السابع عشر الميلادي. ولعلّ دولتور اختار هذه الصيغة المسرحيّة ليلّمح إلى أمثولة الإبن المبذّر. وتشير الكتابة إلى اسم لونيفيل الواقعة بمنطقة لورين الفرنسية حيث عاش الرسّام.
This image cannot be enlarged, viewed at full screen, or downloaded.